في الحلقة الثانية عشر من مسلسل "صاحب السعادة" يراضي وزير الداخلية زوجته .



من ناحية اخرى يقفز النقيب سيف إلى غرفة بوسي ، ليصالحها بعد الخلاف الذي حدث بينهما ، لكن البوّاب يرى أحدهم يتسلل إلى المنزل فيقوم بإيقاظ الجميع من عائلة بهجت من النوم .

ويركضون جميعاً إلى غرفة بوسي لكن النقيب سيف تظاهر بانه قفز لاحقاً السارق الذي تسلل إلى المنزل .

وزير الداخلية كان له لقاء تلفزيوني واعترف بأنه هو من عاقب زوجته بنقلها ، كما ان لديه إبناً ضابط لكن لا احد يعرف الأمر.

بهيجة طلبت من والدها ان يصالح عيشه ، وبالتالي هو يطلب منها أن تسامح زوجها لكنها رفضت .

رمزي يحضر إلى منزل بهجت ويطلب السماح من بهيجة لكنها ترفض، فيقرر بعدها رمزي التحدث مع عيشه لتصالحهما .

النقيب سيف يتوجه إلى والده ووالدته ، ويبلغهما بقراره الزواج من بوسي .

ثم يتوجه رمزي إلى عيشه ، فتصفعه على وجهه وتطرده .

وفي ختام الحلقة يزور بهجت زوج شقيقة عيشه فيطلب الأخير يد بوسي لبكر إبنه.

بهجت يرفض الامر لكنه يذكر ان الرأي الأخير لبوسي .